اكيد ان الانتظار المرهق في طوابير السيارات الداخلة ليس نعمة..
ومع تقديري لكل الاصدقاء الذين يكتبون حول "الانتظار" لاكثر من ساعة بالحد الادنى عند اي دخول او خروج.. ليس الا تعبيراُ عن التحدي وارادة الصمود لديهم..
ولكن علينا ان نسأل ..ماذا بعد!!
وما هي الحلول السياسية لهذا المعضلة
ماذا لو ان المقاومة كانت بيئتها الحاضنة في بيروت وطرابلس وصيدا وليست فقط في الضاحية..وو
سؤال طرح منذ سنوات عدة ولم يجد حلاً ولا جواباً..
أمنُك الذاتي في اليد ولا دولة على الشجرة
Imad Koumayha
قلبي ع أهلي بالضاحية وقلب أهلي ع الأسد.