نقلت وكالة سكاي نيوز عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن "الحرب عادت إلى الأرض الأوروبية وسندعم دول البلطيق وهدفنا مساعدة أوكرانيا".
واعتبر أن موافقة الاتحاد الأوروبي على منح أوكرانيا ومولدافيا صفة مرشحين لعضوية الاتحاد الخميس، يشكل "إشارة قوية جدا حيال روسيا".
وأشاد ماكرون الذي تتولى بلاده الرئاسة نصف السنوية لمجلس الاتحاد الأوروبي، في مؤتمر صحافي في بروكسل التي تستضيف قمة أوروبية، ب"خطوة سياسية صادرة من أوروبا قوية وموحدة، لقد قمنا بخطوة عملاقة، وكل ذلك ندين به للشعب الأوكراني الذي يقاتل دفاعا عن قيمه وسيادته ووحدة أراضيه. ندين به ايضا لمولدافيا انطلاقا من وضعها السياسي وانعدام الاستقرار الذي تتعرض له والسخاء الذي عرفت أن تثبته، لكن العملية التي بدأت لن تكون سهلة".
تجدر الإشارة الى أن دول البلطيق هي إستونيا، ولاتفيا، وليتوانيا.