أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أنه "لا يزال هناك الكثير مما لا نعرفه عن المتحور "أوميكرون"، لافتةً إلى أن "استمرار انعدام المساواة بشان اللقاحات، لا يزال السبب الأكبر للقلق في التعاطي الدولي مع كورونا".
وأكدت المنظمة "إننا نعمل مع خبرائنا في جميع أنحاء العالم لتحديد تأثير منحور "أوميكرون" على انتقال العدوى وشدة المرض". وشددت على أن "هناك مؤشرات على أن أغلب إصابات "أوميكرون" خفيفة ولا تتضمن أعراضا خطرة".
ولفتت إلى أنه "لا دليل على تراجع فاعلية اللقاحات بسبب المتحور "أوميكرون"، ولا سبب يدفعنا إلى الاعتقاد بأن فترة حضانة "أوميكرون" تختلف عن أي متحور آخر من كورونا". وأفادت بأن "24 دولة حول العالم سجلت حالات إصابة بالمتحور الجديد "أوميكرون"