لم تمرّ الانتخابات الاستفتائية التي أطلقها التيار الوطني الحر، دون موجة من الاعتراضات والاستنكارات، قادتها مجموعة من الكوادر، بينهم نواب، ووصلت إلى مقاطعة كبيرة من القاعدة الحزبية.
إحدى الفضائح التي تداولها "العونيون" هي نتيجة انتخابات زحلة، حيثُ تضاربت الأرقام بين تلك التي صدرت داخلياً ووضعت النائب سليم عون في أدنى مرتبة وتلك التي صدرت إعلامياً وأعادته للمرتبة الأولى.
فضيحة أخرى، تحدّث عنها النائب زياد أسود وهي وجود بطاقات حزبيّة وهميّة وفبركة إحصاءات لا تعكس الواقع.