أشار رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الى "أنني كنت اتسأل عن الجريمة التي ارتكبها البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، اذ ذكّر باتفاق الهدنة، فانهالت عليه راجمات الشتائم من كل حدب وصوب.
وتابع: "اذكر بالاستراتيجية الدفاعية التي ناقشناها مع الرئيس السابق ميشال سليمان، ثم اجهضت، مضيفا: "يبدو انه ممنوع ان نناقش اي شيء خارج الادبيات لجماعة الممانعة، جو ديمقراطي بامتياز".