أشارت بلديّة نهر ابراهيم في بيان، الى أنه وبعد محاولات حثيثة مع المعنيين لتأمين مادّة المازوت من دون جدوى، ونظراً لصعوبة تأمينها، قررت البلديّة بعد التنسيق مع اصحاب المولدات إعتماد التقنين المشدد إعتباراً من تاريخ اليوم، فيما قد تصل الامور الى العتمة الشاملة في حال استمرّت ازمة انقطاع المادّة أو احتكارها وبيعها في السوق الموازية.