أعلن الحزب التقدمي الاشتراكي، في بيان، "إعادة تأكيد موقفه الذي أعلنه عن عدم خوض انتخابات المرحلة الثانية في نقابة المهندسين مطلقا"، مؤكدا "عدم صحة ما يتم ترويجه من قبل بعض الإعلام او المرشحين من معلومات لا تمت للحقيقة بصلة، وهو لم يطرح من الاساس أي اسم لموقع النقيب على اي طرف سياسي، بل جوهر الطرح كان مرشحا مستقلا يتمتع بمواصفات النقيب وهذا ما لم يلاقنا عليه احد. كما نؤكد عدم دعمنا لأي من المرشحين الحاليين لا فوق الطاولة ولا تحتها، مع احترامنا للجميع".