أشار الوزير السابق أشرف ريفي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الى أنه في تحقيق إنفجار المرفأ، نشير الى عمل المنظومة السياسية وراعيها، لعرقلة سير التحقيق من خلال رفض التحقيق الدولي والمماطلة والتذاكي تحججاً بالقانون وأحياناً بالدستور لإدخال التحقيق في الدهاليز ثم النسيان.
ورأى أن هذه السلوكية تأتي إما خوفاً من جريمة المرفأ وحمايةً لمجرميها بالنسبة لفريق، وخوفاً من إنكشاف جريمة أخرى لفريقٍ آخر (في حالتنا جريمة الفساد ونهب المال العام وسرقة أموال المودعين).
وأكد ضرورة معرفة الحقيقة وأغلبها أصبح معروفاً، وضرورة تحقيق العدالة. فالمجتمع الذي يتساهل في تحقيق العدالة في الجرائم وخاصةً الكبرى منها هو مجتمع لا يستحق الحياة.