أوضحت كتلة الوفاء للمقاومة، في بيان تلاه النائب ايهاب حماده، ان "الوقت لا يزال يسمح باستنهاض بعض الاوضاع بتشكيل الحكومة اذا ما صدقت النوايا واذا ما علا هم الانقاذ على اي هم اخر"، داعية الى "حسم المواقف وما يتيحه الحسم اليوم للبنانيين هو افضل فيما لو تأخر بسبب خسارة الوقت وفرص لا تتوافر بعد ذلك".
ولفتت الكتلة الى ان "الدولة الرخوة التي لا تطبق فيها القوانين ولا تصان فيها الحقوق هي الدولة التي تفضل القوى الكبرى التعامل معها لتمرير سياساتها وتوظيفها فيما يخدم مصالحها الاقليمية".