أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أنه "لا سلام ولا أمن ولا اتفاق من دون القدس، فالقدس مفتاح السلام والأمن في المنطقة"، مشدداً على ان "فلسطين تريد سلام وفق الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية".
ولفت الى ان "ما تقوم به دولة الاحتلال في غزة من اعتداءات على المدنيين وقتل للأطفال والناس، وإرهاب غزة المنظم، من جرائم حرب، يعاقب عليها القانون الدولي، ولن نتهاون في ملاحقه هذه الجرائم"، مؤكدا أن "عملنا منصب على وقف العدوان على شعبنا في غزة والضفة والقدس، ونحن طلاب سلام لا حرب، ولكن لا يمكن أن نفرط بأي من حقوق شعبنا".