أشار وزير الخارجية الألماني هايكو ماس إلى أن "فرص السلام زادت في ليبيا، لكن لا يزال هناك تحدي الانتخابات وانسحاب المرتزقة والمقاتلين الأجانب".
ولدى حديثه مع نظيره الإيطالي لويجي دي مايو، عن "تعاون وثيق مع تعيين الحكومة الانتقالية الجديدة"، حيث "زادت فرص السلام، لكن هناك العديد من التحديات التي يجب مواجهتها والتغلب عليها، إجراء الانتخابات في 24 كانون الأول وانسحاب جميع المقاتلين الأجانب من ليبيا، نحن نعمل على هذا الأمر معا بتعاون وثيق، ليس فقط أمام الكواليس ولكن أيضا خلف الكواليس، نريد أن نرافق ليبيا بشكل إيجابي على هذا الطريق نحو الديمقراطية والاستقرار".