اعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أردرن، عن "وجود خلافات مع الصين حول حقوق الإنسان"، موضحة ان "بلادها أبلغت بكين عن "مخاوفها البالغة" حيال تداعي الحريات الديمقراطية في هونغ كونغ، والطريقة التي يتمّ التعامل بها مع أقلية الأويغور في شينجيانغ".
واشارت رئيسة الوزراء إلى أن "نيوزيلندا مستقلة في السياسة الخارجية، وبالتالي هي حرّة في اختيار ما إذا كان يجب تناول هذه المسائل في العلن أو في إطار لقاءات خاصة مع قادة صينيين".