قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إن سيارات المستقبل يجري تطويرها حاليا، وقد نراها على الطرقات في عام 2023، وهي أشبه بالخيال العلمي.
ولفتت إلى أن جهود تطوير هذه السيارات الخارقة بدأت بالفعل، وستعمل بالطاقة الكهربائية، ولا تحتاج إلى سائق، ويمكن أن تتحول إلى غرفة طعام أو غرفة نوم.
وتابعت بأنها ستكون صديقة للبيئة، ولا يصدر عنها أي انبعاثات كربونية، كما أنها سيكون لها دور في تنظيف المحيطات من التلوث.
أحد هذه الجهود تقوم به "British Heatherwick Studio" لصالح شركة السيارات الخضراء "IM Motors".
وستحمل السيارة الحديثة اسم "إيرو".
ونقلت عن المؤسس توماك هيذرويك، قوله إن السيارة صممت لتكون معالجة للنقص العالمي في المساحة، ولمعالجة التلوث، ولتكون غرفة متعددة الوظائف.