أكد الملك الاردني عبد الله الثاني انه "لم يكن تحدي الأيام الماضية الأصعب أو الأخطر على استقرار وطننا لكنه كان الأكثر إيلاما، وقوى الفتنة كانت من داخل بيتنا وخارجه، ولا شيء يقترب من ما شعرت به من صدمة وألم وغضب، والامير حمزة مع عائلته في قصره برعايتي".