أعلنت الأمم المتحدة أن "عودة الاتفاق النووي الموقع بين إيران ومجموعة (5+1) عام 2015 سوف يستغرق وقتا"، مشيرة إلى أن "هناك الكثير من العمل يجب القيام به".
ولفت المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك الى انه "لطالما أعربنا عن دعمنا خطة العمل الشاملة المشتركة، وهي اتفاقية مهمة متعددة القوى ، ونأمل أن تعود الاتفاقية إلى مسارها الصحيح، ونحن نرحب بكل هذه الجهود التي يبذلها المشاركون في خطة العمل الشاملة المشتركة لعقد هذا الاجتماع بهدف إجراء حوار بناء، ونأمل أن تكون هذه خطوة أولى في الاتجاه الصحيح".