أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن عن "تطابق جزئي" في مصالح واشنطن وبكين تجاه كوريا الشمالية، موضحا أن كوريا الشمالية كانت بين القضايا الرئيسية التي ناقشها مع الحلفاء في اليابان وكوريا الجنوبية خلال زيارته الأخيرة للمنطقة في وقت سابق من الشهر الجاري.
وتابع: "بحثنا ذلك أيضا خلال لقائنا مع الزملاء الصينيين في أنكوريج بولاية ألاسكا، بعد عدة أيام من ذلك. وهذا هو أحد المجالات التي تتطابق فيها مصالحنا مع مصالح بكين جزئيا"، واصفا عمليات إطلاق الصواريخ الأخيرة التي قامت بها كوريا الشمالية بأنها "استفزاز"، مضيفا أنها "مزعزعة للاستقرار وتهدد الأمن الدولي".