أشارت مصادر مطلعة عبر "النشرة" إلى أن الاجتماع الذي عقد في بعبدا، والذي تناول التحركات التي تحصل على الأرض إضافة إلى ارتفاع سعر الدولار، ركز على عدة أمور أهمها المنصات الإلكترونية التي تؤدي إلى رفع سعر صرف الدولار، لافتة إلى ان "المعلومات تفيد بأن هذه المنصات تتحكم بها خارجية وتحديدا تركيا"، مشيرة إلى أن "لبنان تواصل مع شركة غوغل التي تستطيع إيقاف عمل هذه المنصات ولكن شركة غوغل لم تستجب".
وشددت المصادر على أنه وفي الشق السياسي "تم التطرق خلال الاجتماع إلى ما يحدث على الارض، واصفة إلى أن فحوى الاجتماع تركز على أن ما يحدث ليس سبب مطالب معيشية أو غيره بل هو فعلا حركة سياسية منظمة، واصفة المشهد بالقيام "بحالة انقلاب" منظمة".