رأت المفوضية الأوروبية أن "الوضع في لبنان يتدهور ويجب تشكيل الحكومة من دون تأخير".
وكشف الاتحاد الأوروبي عن "إجماع دوليّ حول استحالة دعم لبنان في غياب حكومة الإصلاح".
وعلى صعيد الملف السوري، اعتبرت المفوضية أنها لن تساهم في إعمار سوريا إلا بعد دخول نظام الرئيس السوري بشار الأسد في مفاوضات حقيقية، لأن قضية سوريا لم تعد في سلم أولويات المجموعة الدولية.
ولفتت إلى أن نظام الأسد يعطل أي تقدم في مفاوضات اللجنة الدستورية.