أعلن رئيس وزراء جورجيا، غيورغي جاخاريا، "استقالته من منصبه"، وعزا قراره هذا إلى الخلافات مع فريقه الحكومي.
وأوضح خلال مؤتمر صحافي، "أنّه سيترك منصبه نظرًا لأنّه يرفض الامتثال لقرار المحكمة، الداعي إلى احتجاز زعيم حزب "الحركة الوطنية الموحدة"، المعارض نيكانور ميليا، ولأنّه لا أستطيع الاتفاق مع الفريق الحكومي حول هذا الموضوع"، مشيرًا إلى أنّ "تنفيذ هذا القرار يهدّد سلامة العديد من المواطنين".
وفي وقت سابق، اتّهمت السلطات الجورجية، المعارضة بالسعي للقيام بثورة.