لفتت وزيرة المهجرين في حكومة تصريف الأعمال غادة شريم، إلى أنّ "في شباط عام 1975، زار الإمام موسى الصدر كنيسة الكبوشيّين، حيث ألقى عظة الصوم، بحدثٍ تجلّت فيه الوحدة الوطنية بأبهى حلّة؛ ولكنّ عظمة المشهد لم تمنع اندلاع حرب أهليّة بعد شهرين بمؤامرة خارجيّة".
وأشارت في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنّ "التاريخ يذكّرنا أنّ الصلاة وحدها وعلى أهميّتها، لا تضمن الوحدة، بل هناك عناصر أُخرى ومنها منع تدخّل الغرباء بيننا".