غرد الوزير السابق اللواء أشرف ريفي عبر حسابه على "تويتر" قائلاً: "ألم يكن ممكنا عقد الجلسة الهامة لمجلس الدفاع الأعلى بتاريخ 2020/7/22، أي بعد مرور 24 ساعة على ورود مراسلة رسمية عن وجود المواد المتفجرة في المرفأ. دولة اللاقرار واللامسؤولية، كما في النيترات كذلك في الكورونا وغيرها من القضايا الوطنية، من الاقتصاد والنقد والسياسة والأمن والوحدة الوطنية. لا أمل للبنان إلا برحيلكم. لبنان يحتاج قرارا بعزلكم".
وفي تغريدة أخرى قال: "أن يتولى فارس الخوري المسيحي منصب وزير الأوقاف الإسلامية في سوريا فهي قمة الوطنية. أين نحن اليوم من هذه الخامات وذاك الترفع والرقي الوطني. استلهام هذا النموذج يكفي لتحقيق دولة المواطنة التي تنتقي الأكفاء وأصحاب الضمائر لتولي الشأن العام بما يؤمن حقوق المواطن وليس حقوق الطوائف".