شدّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، في "المؤتمر الدولي الثاني لدعم بيروت والشعب اللبناني"، على "أهميّة تلبية حاجات اللبنانيّين، وخصوصًا منهم الأكثر حاجة إلى المساعدة، وإعادة الإعمار بمساندة "البنك الدولي" و"صندوق النقد الدولي" وغيرهما من المنظّمات والدول".
ولفت إلى أنّ "علينا أن ندعو وبصوت واحد القيادة في لبنان، إلى وضع الخلافات والمصالح السياسيّة جانبًا وتلبية حاجات المواطنين"، مشيرًا إلى أنّ "الأمم المتحدة ستواصل دعم لبنان وشعبه في المسيرة الطويلة لاستعادة العافية والاستقرار".