أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف انه "على الرغم من الصعوبات الموضوعية، وخاصة وباء فيروس كورونا، فإن عملية التسوية السورية ماضية قدما، ونحن كذلك نرى وجود ضرورة إضافية لتكثيف الجهود للتوصل إلى تسوية سياسية، ونرى الخطوات التي تتخذونها لاستئناف أعمال اللجنة الدستورية بسرعة، ونأمل أن يتم تنفيذ الخطط التي اتفقنا عليها مع الأطراف السورية بما فيها دمشق".
ولفت الى أن "الوضع استقر في جزء كبير من الأراضي السورية، لكن بؤر الإرهاب لا تزال قائمة في بعض المناطق ولا تزال المعركة ضدها مستمرة".