أعلن رئيس حكومة الوفاق الليبية فائز السراج، "استجابته لمطالب استمراره في مهام منصبه، والتراجع عن قرار استقالته الذي أكد انه سينفذه خلال شهر تشرين الأول".
وشدد السراج على "استجابته لهذه الدعوات مُقدرا بواعثها، ويأمل أن تضطلع لجنة الحوار بمسؤوليتها التاريخية بعيدا عن المصالح الشخصية والجهوية والمناطقية، وأن يضع أعضاؤها جميعا مصلحة الوطن فوق كل اعتبار آخر".