إنّها يون مي بارك، الناشطة الكورية الشمالية التي هربت عام 2007 من بلادها. ورغم المعاناة التي مرّت بها، تخطت كل مأساتها قررت النضال من أجل شعبها في كوريا الشمالية. تقول لـ"اخبار الآن" في تقرير حصري: "لا بدّ لي من القيام بذلك ليس لأنني أتحدث عن نفسي فحسب بل عن هذا الشعب الذي يريد أن يخبر العالم بما يريد قوله... لقد توفي والدي في الصين بعد هروبنا من كوريا الشمالية وكان عليّ دفنه سرّاً الساعة الثالثة صباحاً، كنت في الرابعة عشرة من عمري، كنت حتى لا أستطيع البكاء، كنت خائفة جداً من أن تتم إعادتي إلى كوريا الشمالية".
للمزيد من التفاصيل شاهدوا الفيديو المرفق.