اعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، ان "الشعب الجزائري نزل إلى الشوارع في حراك الـ 22 شباط 2019، للتعبير عن غضبه من كل ما حدث في البلاد في العامين أو 3 سنوات التي سبقت، وانتهت بكوميديا تحضير العهدة الخامسة".
وأكد تبون أن "الحراك الشعبي عبر حينئذ عن هبة شعبية وحضارية وسلمية قام الجيش والأجهزة الأمنية بحمايتها"، منوها إلى أن "مطالب الحراك في ذلك الوقت، تلخصت في إنهاء العملية الانتخابية في نيسان، ووضع حد لمساعي تمديد العهدة الرابعة مع تغيير جذري في الحكم".