أفادت معلومات صحافية بان عددا من المحتجين دخلوا الى مبنى وزارة الشؤون الاجتماعية في بدارو، وتوجهوا الى مكتب الوزير رمزي المشرفية الذي لم يكن موجودا في الوزارة، وطالبوا بمقابلته للاستماع الى مطالبهم.
واعتبر المحتجون "ان الوزارة مقر عام وهي مباحة للجميع، وانها الوزارة الأهم في هذا الوضع المعيشي السيء، وان الوزير لا يقوم بواجباته تجاه المواطنين".
وتدخلت القوى الأمنية لاقناعهم بالخروج من المكاتب، ثم انتقلوا الى مدخل الوزارة.