حث المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث "قوى النزاع اليمني على وقف التصعيد العسكري في البلاد"، مشيرا إلى أنه "يتعارض مع روح المفاوضات الجارية برعاية الأمم المتحدة، التي تهدف الى التوصل إلى اتفاق بين القوى حول وقف شامل لإطلاق النار في كافة أرجاء اليمن".
وأكد على "ضرورة إعطاء فرصة للسلام والاستمرار في الانخراط بشكل بناء في الجهود الأممية الرامية إلى التخفيف من معاناة اليمنيين، وخصوصا في ظل تفشي فيروس كورونا في العالم"، معربا عن "أمله في أن تعدل هذه القوى عن الاستمرار في الإصرار على كسب مزيد من المناطق بالقوة، الأمر الذي لا يؤدي إلا إلى المزيد من العنف والمعاناة".