أشار نائب الرئيس الأميركي مايك بنس، إلى أن بلاده "لم ترصد ارتفاعا في مستوى الإصابة بالفيروس التاجي، بسبب الاحتجاجات الحاشدة في الولايات المتحدة الأميركية على خلفية مقتل جورج فلويد".
ولفت بنس إلى أن "وضع العدوى بالفيروس التاجي الجديد باق دون تغيير محسوس، وذلك لأن الكثير من الأميركيين خرجوا للشوارع للتظاهر مرتدين الأقنعة وحاولوا المحافظة على مسافة بينهم".
كما أفاد بأنه "لا نشهد حتى اللحظة، زيادة في عدد الحالات الجديدة بعد أسبوعين من بدء الاحتجاجات"، منوّهًا بأن "الفيروس ينتشر كذلك بشكل أقل بسبب الطقس الحار السائد الآن في الولايات المتحدة".