أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، أن "موسكو ستفعل كل ما بوسعها، لضمان رفع القيود عن توريد الأسلحة إلى إيران، بعد انتهاء سريانها في 18 تشرين الأول المقبل"، مشيراً الى ان "نظام التصاريح الحالي، هو استمرار للحظر الأكثر صرامة الذي كان قائما قبل صدور القرار 2231، وكما نعلم من المناقشات العديدة حول هذه المسألة، فإن روسيا ستفعل كل ما هو ممكن، حتى لا يستمر هذا الحظر".
هذا وأفادت صحيفة نيويورك تايمز مؤخرا، بأن الولايات المتحدة تعتزم محاولة إقناع مجلس الأمن الدولي باعتماد مشروع قرار ينص على إبقاء حظر الأسلحة المفروض على إيران، على أساس خطة العمل الشاملة المشتركة.