اشار الوزير السابق عادل أفيوني في تصريح له عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الى ان "تبادل التهم في الربع ساعة الأخير مضر وتخبط غير مجد"، لافتا الى ان "السلطة الحاكمة مسؤولة عن مالية الدولة والعجز المتراكم والاستدانة المفرطة وفشل الاصلاح".
وشدد على ان "المصارف مسؤولة عن تمويل هذا النهج على حساب الاقتصاد. سخرت معظم أموالها لدين الدولة وفوائده العالية ووزعت أرباحا دفترية رغم علمها بالمخاطر".