تداول ناشطون على التواصل الاجتماعي خبرا مسربا من عدد من الممرضين في مستشفى الرسول الاعظم يفيد بأنّ المحامي ه.ت. دخل المستشفى طالباً العلاج لضيق التنفس الذي كان يعاني منه منذ أسبوعين من دخوله المستشفى، و خرج جثّة هامدة داخل براد الموتى من داخل المستشفى، و بحسب الأوراق فالمريض لم يكن يعاني من أي مرض مزمن !!!
أخبار تنشر وتكشف بأنّ المريض كان معه الفايروس المستجد "كورونا" إلا أنّ إدارة المستشفى سارعت وادّعت أمام ذويه في آخر لحظة بعد مماته أنه كان مريضاً بمرض أنفلونزا الخنازير H1N1 !!!
هذا و تجدر الإشارة إلى أنّ إدارة المستشفى بالضغط من حزب نافذ على ذوي الضحية أبقت على الجثة داخل تابوت خشبي دون فتحها !!!