أعلن وزير الخارجية الألماني هايكو ماس، بأنه هناك "تهديد كبير قد يؤدي إلى المزيد من التصعيد العسكري في إدلب السورية، ونقدم تعازينا لشركائنا الأتراك، ونخص الجرحى، وكذلك إلى عائلات وأقرباء القتلى"، موضحاً انه "نحن بحاجة إلى هدنة إنسانية في إدلب ، من شأنها أن تفتح الطريق إلى المفاوضات السياسية، وبرلين على اتصال مع جميع القوى".