أفادت "الحركة البيئية اللبنانية" في بيان أنها تقدمت بتاريخ 24 شباط 2020 بشكوى أمام وزارة البيئة ووزارة الثقافة والتعليم العالي حول التعديات والانتهاكات التي يتعرض لها جبل نهر الكلب الأثري إذ أن الأعمال الجارية في الموقع هي مخالفة للقوانين اللبنانية والمعاهدات والاتفاقيات الدولية، وتوصف بالإنتهاك الصارخ والموصوف لأحد أهم المواقع التاريخية في لبنان والمنطقة".
وأملت الحركة من "الوزارتين المعنيتين اتخاذ الاجراءات السريعة الآيلة إلى حماية الموقع المذكور وإنقاذه من أعمال التخريب والتشويه قبل فوات الأوان وفقدان فرصة إدراجه على لائحة التراث العالمي لليونيسكو".