اعلنت هيئتا الأركان الروسية والسورية في بيان مشترك، إن أكثر من 150 مدني قُتلوا في إدلب الشهر الماضي جراء قصف المسلحين، وأن عمليات الجيش السوري كانت ردا على استفزازات المسلحين.
وأوضح البيان أن "الاستفزازات المستمرة من جانب الفصائل الإرهابية دفعت الجيش السوري إلى القيام بعمليات بهدف ضمان الأمن في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة".