وبالإضافة لراتبه "الكروي"، يتقاضى ميسي الملايين من عقود الدعاية والرعاية، وتربطه عقود مغرية، مع شركات مثل أديداس للمنتجات الرياضية، وبيبسي للمشروبات الغازية، وكونامي لألعاب الفيديو.
كما وقع ميسي مع شركات أخرى كي يصبح الوجه الإعلاني لها، مثل جيليت لأدوات الحلاقة، وتاتا لصناعة السيارات.
ويقول موقع "ويلثي غوريلا" إن ثروة ميسي اليوم تبلغ 400 مليون يورو، وفي طريقها للارتفاع سنويا، مع شهرة ميسي المتزايدة في العالم.
ومع "ثورة وسائل التواصل الاجتماعي"، كشف تقرير مؤخرا أن دخل النجم الأرجنتيني من تطبيق إنستغرام يصل إلى 21 مليون يورو سنويا، وهو دخل جديد يضاف إلى مصادر الدخل المتعددة.
ولا يبدو أن ثروة ميسي في طريقها للانخفاض قريبا، خاصة مع تصريحات رئيس برشلونة، خوسيه ماريا بارتوميو، الأخيرة، التي طالب فيها بتوقيع عقد أبدي مع نجم الفريق.
وقال بارتوميو: "إنه يتحسن دائما ويبتكر دائما. أعتقد أنه ما زال أمامه سنوات عديدة وسنجلس معه في الأشهر المقبلة حتى يمضي العديد من السنوات المقبلة في برشلونة".