أعلنت وزارة الخارجية المصرية ان "وزير الخارجية بحث في مكالمة هاتفية مع نظيره المصري سامح شكري تداعيات اعلان الرئيس الاميركي خطته للسلام المعروفة اعلامياً بـ"صفقة القرن" حيث أكد الوزيران على مواصلة دعم المساعي الرامية إلى تحقيق السلام الشامل والعادل للقضية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية بما يضمن تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة بأكملها"، كما تم "البحث بالتطورات في سوريا وليبيا، وسبل الدفع بحلول سياسية شاملة لتلك الأزمات".