أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي، أن الضغوط الممارسة على إيران بشأن مواطنين فرنسيين اثنين محتجزين لديها لن تحقق أي نتائج.
ونقلت وكالة "رويترز" عن موسوي أن "المواطن الفرنسي المحتجز تواصل مع قنصليته، في حين أن المواطنة الإيرانية الفرنسية التقت بعائلتها في العديد من المرات، ولن تتمكن السلطات الفرنسية من تحقيق أي نتائج عبر تعليقات وضغوط مماثلة".
وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، قد حث إيران على إطلاق سراح رونالد مارشال، وهو باحث في جامعة "ساينسز-بو" في باريس، والفرنسية من أصول إيرانية، فاريبا عادلخاه، الباحثة بالجامعة ذاتها، مضيفا أن حالتهما الصحية تدهورت.