أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أن "البيان الختامي للاجتماع الوزاري أعلن صراحة رفضه لما يسمى صفقة القرن وعدم التعاطي معها أو التعاون مع الإدارة الأميركية في تنفيذها"، موضحاً ان "إسرائيل لن تحظ بالتطبيع مع الدول العربية ما لم تقبل وتنفذ مبادرة السلام العربية"، مؤكداً "الدعم الكامل لنضال الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية".
بدوره أكد وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، أن "الفلسطينيين حصلوا في الجامعة العربية، على الدعم اللازم، لمواجهة ما يسمى بخطة السلام الأميركية في الشرق الأوسط المعروفة بـ"صفقة القرن".