أعلن قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، ان " قائد فيلق القدس سابقاً اللواء قاسم سليماني، كان العمود الفقري للحرس الثوري ومبعث هدوء الجميع وهو ليس على قيد الحياة فحسب، بل إنه حيوي ومتحرك أيضا، واصبح أكثر خطورة"، معتبراً ان "الجميع رأى بوضوح أن هذا القائد العظيم بشهادته خلق موجة غير مسبوقة من التحرك ليس فقط في إيران الإسلامية ولكن أيضا في الأمة الإسلامية وباقي الشعوب".