اشار عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب فيصل الصايغ في تصريح له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الى انه في ظل غياب سياسات دعم الإنتاج من صناعة وزراعة على مدى عقود، استند الاقتصاد اللبناني في نموه كبديلٍ عن ذلك إلى: تحويلات المغتربين، وقطاعات السياحة والاستشفاء والتعليم العالي والمصارف. السؤال المطروح اليوم هو؛ ماذا تبقّى من ثقةٍ أو بصيص حياة في هذه القطاعات البديلة، بعدما دمرتها السلطة المشؤومة في السنوات الأربع الأخيرة؟ وكيف لنا أن نخرج من مأزقنا الاقتصادي مع استمرار الذهنية الحاكمة ذاتها؟