أعلنت الحكومة الكندية أن "جميع التأشيرات الإيرانية للمسؤولين الكنديين قد تمت الموافقة عليها، وأن هناك فريق كامل سيعمل في طهران على التحقيق في سقوط الطائرة الأوكرانية".
وإشار وزير الخارجية الكندي فرانسوا فيليب شامباني إلى "أن إيران أصدرت 8 تأشيرات أخرى للمسؤولين الكنديين في أعقاب تحطم طائرة بالقرب من طهران، مما يرفع عددها إلى 11 تأشيرة دخول.
وتجدر الإشارة إلى أن من بين ركاب الطائرة عدد كبير من الإيرانيين الذين يحملون جنسية مزدوجة، بينما يحمل 57 منهم جوازات سفر كندية.