أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي عن مسؤوليته عن هجوم تم على موقع عسكري في بوركينا فاسو، يوم الثلاثاء الماضي، موضحاً أن "أحد مقاتليها دخل القاعدة الواقعة في إقليم سوم وفجر سيارة ملغومة مما أسفر عن سقوط العديد من القتلى والجرحى".
هذا وقتل 35 مدنيا غالبيتهم من النساء، يوم الثلاثاء الماضي، في هجوم شنه متطرفون في شمال بوركينا فاسو، وفق ما أعلن الرئيس روش كابوري، في أحد أكثر الهجمات دموية التي يشهدها هذا البلد في غرب أفريقيا منذ خمس سنوات.