اشار عضو اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله الى انه يتم التعاطي معي بكيدية سياسية من قبل دوائر القصر الجمهوري. ولفت في حديث تلفزيوني، الى انه لمك يستغرب شطب اسمه بالاسشارات النيابية، لانهم يريدون تخفيض عدد الاصوات المناوئة. وشدد على انه يعطي اذن فقط لرئيس اللقاء الديمقراطي.
واوضح عبدالله في حديث تلفزيوني، ان قرار مقاطعة الاستشارات النيابية غير الملزمة متخذ قبل اللقاء مع السفير الاميركي السابق في لبنان ديفيد هيل، ونحن لسنا بحاجة الى فحص دم متواصل. واكد ان الظرف اليوم اختلف كثيرا عن وضع العام 2011، وما قبل 17 تشرين يختلف عن ما بعده.