لفت عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله، إلى أنّ "توضيحًا لما أُثير حول موضوع غيابي عن الاستشارات النيابية، يهمّني أن أؤكّد أنّه جرت العادة أن استأذن بسفري رئيس حزبي ورئيس كتلتي وليس أي أحد آخر".
وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على "أنّني لا أكترث لما أعلنته دوائر القصر الجمهوري، فبيننا جولات سابقة من سوء التفاهم، وآخرها شكوى موجودة لدى التفتيش المركزي"، مركّزًا على أنّه "يكفيني الموقف المشرّف لرئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب تيمور جنبلاط".
وكانت قد أفادت دوائر القصر بأنّ صوت عبدالله لن يُحتسب في عداد نواب "اللقاء الديمقراطي" التسعة، لأنّه لم يبرّر غيابه عن الاستشارات.