اعتبر الوزير السابق ألان حكيم، في تصريح، "أنه حتى الآن لا شيء يدل على إرادة السلطة في معالجة الوضع الراهن إذ إنه لمن المؤكد أن الانهيار المالي والاقتصادي لن يعالج مع الأشخاص نفسها التي أثبت عن فشل بإدارة البلد، بل عبر تسمية مسؤول ذي صورة نظيفة، كفؤ، وذي خبرة، يتمتع بثقة داخلية وخارجية، ويعمل على أسس الحوكمة الرشيدة".

 

وأضاف: "هذه هي مواصفات قبطان السفينة التي تنقذ البلد وتوصله إلى شاطئ الأمان "،مشيرا الى أن "أهمية لعبة الأسماء ليست بقدر أهمية توصيف الشخص المناسب".

 

وختم حكيم: "في هذا السياق، السفير نواف سلام يشكل خير مثال للأشخاص الذين يستوفون هذه المواصفات".