تلقي القوى الأمنية المزيد من القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين المتواجدين على جسر شارل الحلو، وهي تتقدّم على المسلكين الشرقي والغربي عند نقطة الصيفي باتجاه المتظاهرين.
وكانت قد وصلت عمليّات الكرّ والفرّ إلى نقطة مبنى شركة "تاتش" في بيروت.