أكد القائد العام السابق للحرس الثوري الإيراني اللواء محمد علي جعفري أن "الصواريخ الإيرانية التي يفوق مداها الـ1000 كم، أصبحت بالغة الدقة"، مشيراً إلى أن "العالم كله يعلم بأن إيران الآن في وضع ممتاز في مجال الدفاع والأمن".
ولفت إلى أن "صواريخنا متوسطة المدى أصبحت بالغة الدقة، إذ تمكنا من استهداف غرفة اجتماع تنظيم "داعش" في شرق الفرات العام الماضي، وهو نتاج عمل جهود شبابنا"، مشيراً إلى "إنني قلت لطهراني مقدم، أحد قادة الحرس الثوري لماذا لا يمكننا أن نصنع صواريخ تصيب الأهداف من مرتفعات عالية؟ فأجاب بأننا قادرون على ذلك ونمتلك صواريخ قادرة على ذلك في الوقت الحالي".