أفيد بأن المشاورات الحكومية لا تزال قائمة، مشيرة إلى أن الجميع لا يزال ينتظر موقف رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل.
وأوضحت المصادر نفسها أن من يتحكم بموعد الإستشارات النيابية هو موقف باسيل، بالإضافة إلى موقف كل من الثنائي الشيعي، والموقف العلني الذي من الممكن أن يصدر عن رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري.