أكّد عضو "اللقاء التشاوري" النائب بلال عبدالله، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنه "يبدو أن الاستشارات النيابة تجول العالم، من واشنطن إلى موسكو فباريس، مرورًا بالدول الإقليمية المؤثرة، قبل أن تصل إلينا كنواب للأمة. حماية الدستور لا تنفصل عن الحفاظ على القرار الوطني المستقل. يوظفون السفارات والخارج لمصالحهم، ويتهمون الناس في الشارع بولائهم للسفارات.. غريب".